The Single Best Strategy To Use For علاج سمنة التوتر
The Single Best Strategy To Use For علاج سمنة التوتر
Blog Article
وضع أهداف واقعية. عندما يصبح من الضروري إنقاص قدر كبير من الوزن، قد تضع أهدافًا غير واقعية مثل محاولة فقدان قدر كبير جدًا من الوزن في وقت بالغ القصر.
فالجينات التي ترثها من أبويك تؤثر في كمية الشحم التي يخزنها جسمك. وتؤثر الجينات في عمل الهرمونات المنظمة للشحوم في الجسم، ومن الأمثلة على ذلك نقص الليبتين، وهو هرمون تنتجه الخلايا الشحمية ومشيمة المرأة الحامل.
وفي بعض الحالات يمكن إحالتك إلى اختصاصي سمنة إذا كان موجودًا في منطقتك. ويمكن أيضًا إحالتك إلى مرشد سلوكي أو اختصاصي نظم غذائية.
شارك. شارك في مجموعة دعم حتى يمكنك التواصل مع غيرك ممن يواجهون التحديات نفسها.
أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة أكثر عرضة لتطوير أعراض الاكتئاب مقارنة بالأشخاص ذوي الوزن الطبيعي. هذه العلاقة ثنائية الاتجاه تعني أن السمنة يمكن أن تكون سببًا ونتيجة للاكتئاب.
أدوية: في بعض الحالات، يمكن وصف الدواء للمساعدة في إدارة بعض الحالات الطبية التي تساهم في السمنة لدى الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن، مثل مرض السكري في هذه الصفحة أو مشاكل الغدة الدرقية.
وسيساعدك جمع هذه المعلومات ويساعد على فريق الرعاية الصحية على اختيار نوع العلاج الأنسب لك.
مثل الانتقال إلى مكان جديد، بدء وظيفة جديدة، أو الزواج، أو تجربة الخسارة، جميعها يمكن أن تؤدي إلى التوتر.
مسحوق الفاصوليا البيضاء المركز، مسحوق كيتون التوت المركز، مسحوق الشاي الأخضر المركز، مسحوق غاركينيا كامبوجيا المركز، مسحوق الجيمنيما المركز
السمنة ليست مجرد حالة جسدية؛ إنها مرتبطة بشكل وثيق بالتحديات النفسية مثل الإجهاد والقلق والاكتئاب. غالبًا ما تعزز الجوانب النفسية للسمنة دورة يصعب كسرها دون معالجة الجسم والعقل معًا. إن الاعتراف بالتأثيرات النفسية للسمنة أمر بالغ الأهمية لتقديم رعاية شاملة تتجاوز النظام الغذائي والتمارين الرياضية.
تقليل التوتر باستخدام تقنيات مثل التأمل والتنفس العميق.
تعتبر جهود الوقاية، مثل تعزيز عادات الأكل الصحية والنشاط البدني، ضرورية أيضًا للحد من انتشار السمنة لدى الأطفال. من خلال العمل معًا يمكننا خلق بيئة داعمة تساعد الأطفال على تحقيق وزن صحي والحفاظ عليه والعيش أفضل حياة ممكنة.
كما أن التوتر المزمن قد يدفع الأفراد إلى الانخراط في سلوكيات غير صحية، مثل الإفراط في تناول الطعام أو اختيار الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية والمريحة. غالبًا ما يحدث هذا السلوك كآلية تأقلم لتهدئة الاضطرابات العاطفية، مما يؤدي إلى زيادة الوزن بشكل تدريجي مع مرور الوقت.
الدهون غير المشبعة: تعتبر من أسوأ الأطعمة التي تزيد من مستويات هرمون الكورتيزول في الجسم.